موت العلماء (خطبة)



مَوتُ العُلَمَاءِ  الْـخُـطْبَةُ الأُوْلَـى الحَمدُ للهِ يَفعَلُ مَا يَشَاءُ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيدُ، المُتَصَرِّفُ بِخَلقِهِ كَيفَ يَشَاءُ، لَا رَادَّ لِمَا قَضَى، وَلَا مُعَقِّبَ لِحُكمِهِ، جَعَلَ لِكُلِّ شَيءٍ أَمَدًا، وَلِكُلِّ مَخْلُوقٍ أَجلًا، أَحمَدُهُ سُبحَانَهُ وَأَشكُرُهُ عَلَى حُلوِ القَضَاءِ وَمُرِّهِ، وأَشْهَدُ أَن لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، يُحْيِي وَيُمِيتُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ، وأَشهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبدُهُ وَرَسُولُهُ،…



Source link

أترك تعليقا

مشاركة
مكتبه السلطان – كيف تحمل كتب صوتية مجانا
Why adult coloring books are good for you