(ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا وينزل من السماء ماء فيحيي به الأرض بعد موتها)
تفسير: (وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا)
♦ الآية: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الروم (24).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا ﴾ للمسافر ﴿ وَطَمَعًا ﴾ للحاضر.
♦ تفسير البغوي “معالم التنزيل”: ﴿ وَمِنْ آياتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً ﴾، للمسافر ن الصَّوَاعِقِ، ﴿ وَطَمَعاً ﴾، لِلْمُقِيمِ فِي الْمَطَرِ. ﴿ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ، ﴾ يَعْنِي بِالْمَطَرِ،﴿ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها ﴾، أَيْ بَعْدَ يَبَسِهَا وَجُدُوبَتِهَا، ﴿ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾.