ستشم ريح الدين



ستَشَمُّ رِيح الدِّين أبنيتَ وهْمَ تحلُّمِ في ظلِّ كُنهٍ مبهمِ أحللتَ رحلَ خواطرٍ لتشدَّها بتشرذمي تبًّا لها من خلطةٍ مزجتْ دماءك في دمي لا تربطِ الجرباءَ حو ل صحيحةٍ فستندمِ إني وضعتُ عصا الهوى فاهجر عصا المتخيَّمِ كيلا يسيحَ كديمةً دمعُ الجوى بتألُّمِ إنِّي غرقتُ ولا نجا ة من العناقِ بحصرمِ فقُدِ الهوى حيث الهوا ءِ الطلقِ حُرٌّ وانعمِ في ديرةِ الإسلامِ رس مًا موضعًا بترنُّمِ ستَشَمُّ ريحَ الدينِ من وادي المِنى والزمزمِ تلتفُّ حولكَ باقةٌ بيضُ الثيابِ وهندمِ سألوكَ باسم جلالهِ تأكلْ وتشربْ منهم…



Source link

أترك تعليقا

مشاركة
أبشروا يا أهل الصبر والبلاء
تفسير سورة يونس (الحلقة الرابعة) حقيقة الدنيا وحقائق الآخرة.. إن عرفت فالزم