شدة الحر من فيح جهنم (خطبة)



شِدَّةُ الحَرِّ مِنْ فَيْجِ جَهَنَّم الخُطْبَةُ الْأُولَى: إنَّ الحمدَ للهِ، نَحْمَدُهُ، ونستعينُهُ، ونستغفِرُهُ، ونعوذُ باللهِ مِنْ شرورِ أنفسِنَا وسيئاتِ أعمالِنَا، مَنْ يهدِ اللهُ فلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وأشهدُ أنْ لا إلهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شريكَ لَهُ، تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبدُهُ ورسُولُهُ، وَخَلِيلُهُ – صَلَّى اللهُ عليهِ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ، وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كثيرًا….



Source link

أترك تعليقا

مشاركة
غزوة تبوك: دروس وعبر (خطبة)
مختصر السيرة النبوية صلى الله عليه وسلم للإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله (الجزء الثاني)