فضل العفو والصفح – فضل حسن الخلق
أولًا: فضل العفو والصفح:
أولًا: فضل العفو والصفح من القرآنِ الكريمِ:
ثانيًا: فضل العفو والصفح من السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ:
ثالثًا: فضل العفو والصفح من أقوالِ وأفعال السَّلَفِ والعُلَماءِ وغَيرِهم.
ثانيًا: فضل حُسن الخلق:
♦ أرسل الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم ليتمم صالح الأخلاق.
♦ حسن الخلق وصية النبي صلى الله عليه وسلم.
♦ حسن الخلق يستجلب قلوب الناس، فيكثر الأحباب، ويقل الأعداء.
♦ أحبُّ عبادِ اللَّه إلى اللَّهِ أحسنُهُم خلقًا.
♦ حسن الخلق من كمال الإيمان.
♦ حسن الخلق يبلغ بصاحبه درجة الصائم القائم.
♦ حسن الخلق وحسن الجوار يعمران الديار ويزيدان في الأعمار.
♦ حسن الخلق أثقل عبادة في الميزان.
♦ حسن الخلق يجنب المسلم منزلة السوء يوم القيامة.
♦ حسن الخلق يحفظ على المسلم حسناته ويجنبه الإفلاس يوم القيامة.
♦ حسن الخلق أكثر ما يدخل الناس الجنة.
♦ بيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه.
♦ حسن الخلق سبب في القرب من الرسول صلى الله عليه وسلم.
♦ شهادة الناس بالخير لمن حسن خلقه سبب في دخول الجنة.
♦ الدعاء بطلب حسن الخلق.
ثالثًا: فضل وفوائد وثمرات المراقبة
من أقوال السلف الصالح في المراقبة:
♦ الْمُرَاقَبَةُ تجعلُ المسلمَ يَصِلُ إلى درجة الإحسان.
♦ المراقبة سبب في صلاح الأفراد والمجتمعات.
♦ المراقبة تجعل الإنسان يحسن في عبادته.
♦ مراقبة الله تقي الإنسان من الوقوع في المعصية أو الفاحشة.
نماذج مشرقة في سماء المراقبة:
♦ مراقبة الله وقاية من الغش والمكر والخديعة.
♦ مراقبة الله سبب لمغفرة الذنوب.
♦ مراقبة الله تجعل الإنسان لا يدخل جوفه إلا الحلال.
♦ مراقبة الله تفتح على الإنسان أبواب الرزق.
♦ مراقبة الله سبب لتزكية النفس.
♦ مراقبة الله تجعل الإنسان يؤدي ما عليه من الحقوق.
♦ مراقبة الله سبب للنجاة في الدنيا والآخرة.
♦ مراقبة الله سبب في تفريج الكروب.
♦ مراقبة الله سبب أن يستظل العبد في ظل الله يوم القيامة يوم لا ظل إلا ظله.
♦ مراقبة الله سبيل لدخول الجنة.