وكانوا لنا عابدين (خطبة)



َكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ[1]   الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، يُجْزِلُ الثَّوَابَ لِلْعَابِدِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللهِ وَرَسُولِهِ، خَاتَمِ النَّبِيِّينَ، وَإمَامِ العَابدِينَ، صَلَّى اللهُ وَسلَمَ وبَارَكَ عَليهِ وَعَلى آلِهِ وَأصحَابِهِ، وَسَلَّمَ تَسْليمًا كَثِيرًَا. أمَّا بَعدُ: فَاتَّقُوا اللهَ وَاعْبُدُوهُ؛ فَبِالْعِبَادَةِ تَفُوزُونَ بِالْعَاقِبَةِ الْمَحْمُودَةِ، وَالْجَنَّةِ الْمَوْعُودَةِ،…



Source link

أترك تعليقا

مشاركة
(الجبارين) و(الجار) لورش من طريق الأزرق (PDF)
الأحكام الشرعية للدماء الطبيعية: الحيض – الاستحاضة – النفاس (PDF)