أحن إلى لقائك (قصيدة)



أَحِنُّ إِلَى لِقَـــــــــائِكَ أَحِنُّ إِلَى لِقَائِكَ كُلَّ يَومٍ وَتَبكِي العَينُ حَالِي وَالقُلُوبْ وَايْمُ اللهِ دَمعِي بِانسِكَابٍ يُجَسِّدُ حَالَةَ الفَقدِ المَهِيبْ أَكَادُ أُجَنُّ مِن فَرطِ اشتِيَاقِي وَقَلبِي هَائِمٌ أَينَ الحَبِيبْ؟ وَلِي رُوحٌ تَكَادُ تَذُوبُ شَوقًا وَفَقدُكَ لَا يُدَاوِيهِ الطَّبِيبْ فِإِمَّا غِبتَ عَنْ عَينَيَّ حِينًا فَإِنَّكَ عَن فُؤَادِي لَا تَغِيبْ يَضِيقُ الصَّدرُ وَالذِّكرَى مَلَاذٌ تُصَبِّرُ خَاطِرِي حِينَ النَّحِيبْ وَمَنْ مِثلِي يَعِيشُ البُعدَ حُزنًا وَم…



Source link

أترك تعليقا

مشاركة
Talent Wins: The New Playbook for Putting People First | People & Organizational Performance
Peek inside Amazon’s 2020 Holiday Wish Book